اهل البيت في الديانات القديمة ..!!

هل تعلم أن لوح النبي سليمان (ع) عليه أسماء أهل البيت عليهم السلام اكتشف سنة 1916م خلال الحرب العالمية الأولى سنة 1916م وأثناء قيام بعض الجنود البريطانيين بحفر ملاجئ على بعد عدة كيلومترات من بيت المقدس وبالقرب من قرية ( اونتره )عثر الجنود على لوح فضي حواشيه مرصعة بالجواهر النفيسة وفي وسط اسطر حروفها مكتوبة بالذهب..... وبعد أنتها الحرب سنة 1918 قامت لجنه مشتركة من عدة دول مختصة باللغات القديمة وبعلم الآثار بمحاولة حل رموزه واستغرق الأمر عدة شهور حتى تمكنت اللجنة من ترجمته وأعلنت النتائج الاخيره في 3/1/1920م فكانت المعلومات تشير الى أن هذا اللوح هو (( لوح سليمان المقدس ))

وكانت ترجمته كالأتي :

ياه أحمد !مقذا ............ ........ = أي يأحمد ! أغثني

ياه ايلي ! نصطاه............ ....= أي ياعلي ! أعني

ياه باهتول ! كاشى............ = أي بتول ! برعايتك

ياه حاسن !ضومظع ...........=أي حسن ! بكرمك

ياه حاسين !بارفو............ .=أي حسين ! أحسن

امو سليمان صوه عئخب زالهلاداقتا ... هذا سليمان الان يستغيث بالخمسة العظماء ( الاولياء )

بذات الله كم ايلي ........... أي وعلى قدرة الله

وتقرر وضع اللوح في المتحف الملكي البريطاني الا أن الأسقف البريطاني طلب وضعه في أمانة السر للكنيسة البريطانية.

ومما يجدر ذكره ان اثنين من علماء الآثار قد اعتنقا الإسلام بعد ذالك وهما ( وليم ) و (تامس ) فأطلق الأول على نفسه اسم ( كرم حسين ) والثاني ( فضل حسين )
وهل تعلم ان أسماء أهل أ لبيت في سفينة نوح (ع )
في تموز عام 1951م وبينما كان جماعة من العلماء السوفيات المختصين بالاثارالقديمة ينقبون في منطقة ( وادي قاف ) عثروا على قطع متناثرة من أخشاب قديمة مسوسة وباليه مادعاهم الى التنقيب والحفر أكثر وأعماق الأرض ! ومن بين تلك الأخشاب التي توصلوا إليها نتيجة التنقيب خشبة على شكل مستطيل طولها 14عقدة وعرضها10عقدات سببت دهشتهم واستغرابهم اذ انها لم تتغير ولم تتسوس ولم تتناثر كغيرها من الأخشاب الأخرى . وفي اواخرعام 1952م اكمل التحقيق حول هذه الاثار فظهر ان اللوحة المشار اليها كانت ضمن سفينة نوح (عليه السلام ) وان الأخشاب الأخرى هي حطام سفينة نوح وشوهد ان هذه اللوحة قد نقشت عليها بعض الحروف التي تعودالى اقدم لغة .
وبعد الانتهاء من الحفر عام 1953م شكلت الحكومة السوفياتية لجنة قوامها سبعة من علماء اللغة القديمة ومن علماء وأساتذة الآثار وإلا كنشافات . وبعد 8 أشهر من دراسة تلك اللوحة ثبت انها كانت مصنوعة من نفس الخشب الذي صنعت منه سفينة نوح ( عليه السلام ) وان النبي نوح كان قد وضع هذه اللوحة في سفينته للتبرك والحفظ. وكانت حروف هذه اللوحة باللغة السامانية . وقد ترجمة الى اللغة الانكليزية وهذا نصها بالترجمة العربية .
ياإ لهي ويا معيني برحمتك وكرمك ساعدني ولأجل هذه النفوس المقدسة
محمد
إيليا
شبر
شبير
فاطمة
الذين هم جميعهم عظماء ومكرمون
العالم قائم لأجلهم ساعدني لأجل أسمائهم أنت فقط تستطيع إن تهدي إلى الصراط المستقيم

والأسماء باللغة السامانية : (( إيليا )) و (( شبر )) و (( شبير ))
بالعربية : علي وحسن وحسين